القصة ….. قصة بقلم : وليد رباح – الولايات المتحده الامريكية في رقعة الأرض التي لم تعد تتسع لنا .. جاورنا محفوظ القتيل ..رجل تستحي ورود الجوري وشجيراته في الحدائق ان تنظر الى وسامته وحسن ملامحه .. وكم من نساء القرية عشقنه وتمنين نظرة منه لكنه كان حييا يسيير في الأرض خببا لا ينظر يمينا
READ MOREالقصة ….. ترجمة ب. حسيب شحادة جامعة هلسنكي … في ما يلي ترجمة عربية لهذه القصّة، التي رواها راضي بن الأمين صالح صدقة الصباحي [رتسون بن بنياميم تسدكه هصفري، سرِقة في الظُهْر قد سمعتَ قصّتين عن عَمّنا أبي جلال، وهما تشهَدان على فًطنته الفائقة، ففي القصّة الأولى تمكّن من إنقاذ نفسه من أيدي الذين أرادوا
READ MOREالقصة ….. قصة بقلم : د نجوى غنيم – فلسطين المحتلة …. “على دلعونا تحتِ الرُّمّانـــي يامـــــا حبيبِ القلب لاقانـــــي خوفي يا يما حبي ينسانــــي وسافر عالغربي وتركني هونا تحتِ الرُّمًاني تحتِ الرُّمّاني حبيبِ القلــب هيــــــو استنّاني دور عليّي، قلـــت هيّانــــي تعــــــــال لعندي يا بو لعيونــا حبيبي أهداني حبّة رمّـــانِ وقل لي يا مدلل بللّه
READ MOREالقصة …. بقلم : بروفيسور حسيب شحادة -جامعة هلسنكي … في ما يلي ترجمة عربية لهذه القصّة، التي رواها يوسف بن عفيف بن فيّاض (زبولن) لطيف (ألطيف) الدنفي (١٩٤٠ – ، من مثقّفي سامريي جبل جريزيم، مُتقن لتلاوة التوراة، شاعر ومفسّر) بالعربية على مسامع الأمين (بنياميم) صدقة (١٩٤٤- )، ”أبو جلال التَّكْروري إسْمع، إنّي لم
READ MOREالقصة …. قصة : وليد رباح – الولايات المتحده الامريكية فجأة .. نبت من الفراغ .. لوى عنان فرسه واتجه نحو البيت .. طرق بعنف فلم يفتح له احد .. وعندما ولج الباب قسرا طالعه وجه امه محنطا مثل تمثال مرمري اخرس .. بكى على صدرها وشمه بعنف .. لكنها ظلت ممددة تنبع من حواف
READ MOREالقصة …. بقلم : رشاد أبو شاور – الاردن … لا أدري كم أمتد نومي على هذه الحالة. يدي تحت رأسي، وعنقي ملتو، وتنفسي مضطرب حتى لأكاد أختنق. لا يد تربت بحنان على رأسي، أو كتفي، أو تداعب خدي، لتنبهني بسلاسة إلى أن نومي سيء، وأنه يوجد من يهتم بي، وبراحتي. لم أجدها حيث ننام
READ MORE