القصة …… قصة : وليد رباح – أمريكا … لا ادري ان كان زربول أبي ما زال حيا .. فقد كان فيه من الرقع ما غير لونه الحقيقي .. فهناك رقعة حمراء في الوسط وفي الزاوية اليمنى خضراء وفي اليسري بنية اللون وأبيضها في المقدمة وخامسها دون لون بحيث ضاعت معالمها .. وغدا حذاء الطنبوري
READ MOREالقصة ……… بقلم : بكر السباتين – فلسطين – الاردن …. حدث هناك في ليلة عاصفة! عند الفنار الذي خفت ضوءه.. والنسوة يأخذن على عاتقهن ربط الغولة في جوف الظلام، إذْ حملن قناديل الأمل كي يضئن دروب العودة للبحارة العائدين.. في حي الصيادين الكئيب علت غمامة راحت تستمطر أسرارها الزوجات الحالمات بالدعاء.. يرسلن أطيافهن إلى
READ MOREالقصة ……. د. أحمد الخميسي – مصر …. تناول الكتاب من على فرشة الكتب في الرصيف، وراح يتصفحه، لكنه ورقة بعد أخرى لم يجد شيئا. أغلقه وأعاد النظر إلى الغلاف فوجد عنوان الكتاب واسم المؤلف بخط أحمر واضح على خلفية سوداء. أعاد فتحه، صفحات بيضاء واحدة وراء الأخرى، خالية من أي حرف مطبوع. قال لنفسه:”
READ MOREالقصة ….. قصة هيلين باتوك – ترجمة : محمد عبد الكريم يوسف …. في نظر سارة ، أمها هي البطلة لأنها أعظم أم وأفضل عالمة في العالم. ولكن حتى أم سارة لا يمكنها التوصل إلى علاج لفيروس كورونا. سألت سارة والدتها قائلة : “كيف يبدو فيروس كوفيد-19؟” قالت الأم : “إن فيروس كوفيد- ،19أو فيروس
READ MOREالقصة …… ترجمة ب حسيب شحاده : جامعة هلسنكي …. ملحوظه : الطائفة السامرية تعيش في مدينة نابلس الفلسطينية منذ مئات السنين في ما يلي ترجمة عربية لهذه القصّة، التي رواها كمال بن يوسف بن حبيب صدقة الصباحي (تميم بن يوسف بن حوڤف تسدكه هصفري) [١٩٢٦- ٢٠١٧، من مُسنّي سامريّي حولون، ناسخ أسفار التوراة، العطاء
READ MOREالقصة ….. بقلم ك ماهر طلبه – مصر …… ضبطية كنا ثلاثة، أنا وهو وهى، حين دخل علينا البوليس.. أما هو فقد كان يملك جناحين طار بهما خارجا من نافذة الحجرة.. لم يتسلل كصرصور.. بل حلق كنسر.. حتى أن الضابط تعجب وارسل إشارة إعجاب لم تغب عن ناظرى.. حلق، ثم اختفى كشعاع ضوء حاول كسر
READ MORE