ابداعات عربية .. القصة … د. أفنان القاسم – باريس … أولاً) في قصة من قصصه الأخيرة “ابتسامة ما” سبتمبر 2019 (وفي كل قصصه)، ينتقل الفاعل، حسب مصطلح عالم اللسانيات جريماس، لدى رشاد أبو شاور، من تاريخ الواقع إلى واقع التاريخ، لتقييم أفعاله، أفعال لا تتجاوز الشرط الإنساني، صاحبة الابتسامة بتشكلها في مسيرة العودة كواحدة
READ MOREالقصة …. قصة : شوقيه عروق منصور – الناصرة …. وجدت نفسها زوجة لزوج شقيقتها … والدها اختصر طريق الحزن وأخذ يرمم بقايا بيت شقيقتها الذي انهار بموتها ، أمها أكدت لها أن والدها هو صاحب الحل والربط والقرار، وعليها الطاعة والقبول . حين وجد الوالد الغرفة قد امتلأت بالوجوه التي جاءت لكي تعزيه بوفاة
READ MOREالقصة ……. بقلم : بكر السباتين – فلسطين – الاردن …. لأوّل مرة سيجرب عصامُ حظه مع الغش حينما وجد نفسه في مواجهة امتحان نهائيِّ لم يكن مستعداً له.. ماذا سيفعل إزاء هذا الموقف العصيب وهو ذلك الطالب المتفوق طوال حياته! لا ريب ستداهمه الهواجس، كأنه خارج لتوه من القبر كي يواجه مصيره المحتوم ،
READ MOREالقصة …… بقلم : ابتسام شاكوكش – كاتبة سورية تقيم في تركيا ….. أسرعي يا خديجة, الجميع سبقنا يا ابنتي, الدرب وعر, والغابة وارفة وأخشى ان نضيع بين أشجارها لم تجب خديجة بغير البكاء, , كلت قدماها من مشقة السير, وما عادت تقدر على تحمل المزيد من العناء, توقفت بعد خطوات, تركت ذيل ثوب أمها
READ MOREالقصة …… قصة : وليد رباح – نيوجرسي عندما ترسم سنابل القمح على قرص الشمس اغنية الوداع .. وتترنم عصافير البيادر بالزقزقة الحائرة .. وتظهر الشمس في الافق الاحمر ناعسة تحتاج للنوم .. تترنم أمي باغنية حزينة تذكر السنابل في حقلها الضائع .. وفي نهايتها ترشف بعض قطرات من القهوة المرة ثم تصمت .. ثم
READ MOREالقصة ….. بقلم : عبده حقي – المغرب … مثل ولي صالح .. متلفع في جوخه الحليبي .. بات يحوم في سماوات حلمي الأبيض بلون الكفن .. ينهض من قبره كل ليلة منذ عشرين سنة .. يهيل على حيطان غرفتي نور شمعته الحزين.. فأخال أنه ما يزال حيا يرزق .. يمشي بيننا .. عشرات الأطفال
READ MORE