القصة ….. ترجمة : ب حسيب شحاده – جامعة هلسنكي … في ما يلي ترجمة عربية لهذه القصّة، التي رواها راضي بن الأمين صالح صدقة الصباحي [رتسون بن بنياميم تسدكه هصفري، ١٩٢٢-١٩٩٠، أبرز مثقّف سامري في القرن العشرين، ”إبراهيم بن مفرج (مرحيب) صدقة الصباحي (هصفري) سكن في عام ١٩١٢ في المنشية في يافا، إنسان تقي
READ MOREالقصة ….. بقلم / على حزين – مصر … سبعة أعوامٍ مضت .. وأخباره منقطعة عن القرية .. أُشيع بأنه قُتل .. بعض أقاربه لم يصدق موته .. والبعض الأخر قالوا بأنه فُقد مع من فُقد …… لكنه اليوم عاد , وبالكاد يتذكر بعض أهله , وبعض أصدقائه القدامى , والنذر القليل من الأحداث التي
READ MOREالقصة ….. بقلم : المبدع رشاد ابو شاور – الاردن … لا أتذكّر متى عرفته، ومن عرّفني به، لكنني التقيته كثيرا في الفاكهاني، في عشاءات على( الضيّق)، كما كان أصحاب تلك الدعوات يصفونها، من الرفاق والأصدقاء، حتى لا تلوص الأمور، فنحرم من تبادل الحديث براحتنا. عندما زارنا في الفاكهاني الشاعر عليم كوشاكوف، صاحب قصيدة (
READ MOREالقصة ….. قصة بقلم : علي حزين – مصر … الوقت يشير إلي منتصف الليل , والجو شتاء , والقطار ممتلئ عن آخره بالركاب وقفت .. مددت بصري إلي آخر العربة .. انتظرت أحد البائعين حتى يمر من أمامي أوصيت صديقي أن يحافظ على المكان ………. أحاول أن أتفادى الزحام , أرفع قدمي .. وبحذر
READ MOREالقصة ….. قصة بقلم : سعيد نفاع – فلسطين المحتلة …. صحيح أنّ مؤونة ناطور بلدنا كانت على حساب كلّ أهل البلد، ويمكن أنّها لو ظلّت على ما بدأت: “كلّ بيت وعلى قدر ما يطلع من نفسه”، لكانت أربح للناطور وأفضل لأهل البلد، ولكن للمختار كانت حسابات أخرى، فالفرق كبير بين أن يستلم الناطور مؤونته
READ MOREالقصة ….. د.أحمد الخميسي – مصر … يزور أمه على الأقل مرة كل أسبوع بعد إصرارها على عدم الانتقال من بيتها رغم عجزها عن الحركة. يحمل إليها فاكهة يناولها للشغالة التي ترعاها، ثم يدخل حجرتها ويقعد على طرف السرير عند قدميها وهي جالسة محنية للأمام تراخت يداها في حجرها كجناحي طائر لا يرفرف. يزورها ولا
READ MORE