كيف يمكن انقاذ حياتك اذا كنت قد مت حقا؟! بقلم : مهند النابلسي
- فن وثقافة
- 24 أبريل، 2018
دراسات ….. بقلمم : مهند النابلسي – الاردن … *استلقيت في فراشي مصابا بمغص شديد، والبارحة انتفخت بطني، وسمعت صوته واضحا ومرعبا يلمح لجرائم يمكن ان تحدث، ويلومني على ضعفي. *سنة قحط انهكت البلاد وعاثت بالناس فقرا مدقعا: اقترب احد الرجال من النار اكثر، وراح ينفض شعره الكث وملابسه المهترئة باتجاه الجمر فتبعه الاخرون وطقطقات
READ MOREفضاءات عربية …. بقلم : مهند النابلسي – الاردن … *وفي هذا النطاق إنما يعمل بمقتضى ما ذكره المخرج الروسي الراحل أندريه تاركوفسكي عندما قال: «إذا تنازلت قليلا، تنازلت كثيرا» قاصدا بذلك التأكيد على أن الفنان يجب أن لا يتنازل عن رؤيته. *والله أخيرا وصل الربيع العربي للاردن الابي الصامد وتم إسقاط رئاسة وزارات الجباية
READ MOREدراسات ….. بقلم : مهند النابلسي – الاردن … كيف نرصد “العيوب والخصائص والممارسات والمبادىء والمنهجيات والأدوات” لتحقيق جوائز التميز؟ *يكمن جوهر الجودة الشاملة في قدرتها على احداث تغيير ثقافي ملموس من حيث قدرتها على استخدام معلومات الجودة بغرض التحسين وليس بغرض اللوم والعقاب، واعتبارها السلطة موازية للمسؤلية، وبناء لنظم الحوافز وتبنيها لمفهوم التعاون بديلا
READ MOREفن وثقافة …. بقلم : مهند النابلسي – الاردن …. يتحدث هذا الفيلم الغريب عن امرأة شابة تتعرض لحادث سير مروع يضعها ما بين الحياة والموت، وحيث يقوم مديرالجنازات الذي يملك موهبة التخابر مع الميتين حديثا، وربما قصدا بدفنها وهي ما زالت حية! في مساء رومانسي تلقى أنا صديقها الحميم باول لعشاء فاخر، وحيث يفاجئها
READ MOREفن وثقافة … بقلم : مهند النابلسي – الاردن … البحارالثري اليائس في متاهته !(الشيخ والبحر بنسخة عصرية) قصة هذا القيلم المدهش بسيطة للغاية فهي تتحدث عن ثري مجهول يتعرض قاربه للتدمير بفعل اصطدامه مع باخرة شحن في المحيط الهندي او ربما بقايا حطام ياباني ناتج عن زلزال وتسونامي 2011، وحيث يبدأ القارب بالغرق ويتعطل
READ MOREآراء حرة …. بقلم : مهند النابلسي – الاردن … شاهدت بالأمس (في منتدى شومان السينمائي ومع حضور كبير غير متوقع) مع ابني باسل الفيلم الايراني الفائز بالاوسكار “البائع” ووجدته جيدا وعاديا ومشوقا وطويلا أكثر من اللازم ويتضمن تمثيلا استحوذيا مذهلا وخاصة من البطل ولحد ما من البطلة زوجته، ولكنه لا يستحق الاوسكار أبدا ولا
READ MORE