• قصة هامشية!!0

    فن وثقافة (:::) فراس حج محمد – فلسطين المحتلة (:) أصدقاؤها كثيرون. الشاعر والكاتب والمهندس والروائي والعامل والأستاذ! أصدقاؤنا المشتركون المشاركون وغيرهم كثر كثير كاثرون! لا وقت لديها لتكون لي لا وقت لديها لهدهدة الطفل فيّ لا وقت لديها لإرضاعي حليب الانتظار باردا سلسلبيلا كما كانت تفعل كل وقت! لا وقت لديها غير ما تيسر

    READ MORE
  • شكرًا لك أيها الخطأ0

    فن وثقافة (:::) فراس حج محمد -فلسطين المحتلة (:::) عندما يكون الخطأُ مِفتاحا لجملة شاعرية أو مفتتحا لنص قصصيّ، فاقتنص بريق ذلك الخطأ اللطيف، وقل كما كنت تقول: “شكرًا للخطأ”! فمنذ مدة لم أشكر خطأ ما، فاليوم سأشكر كل أخطائي دفعة واحدة! إذ لم يكن هذا العمر محملا إلا بالكثير من ثمار الخطأ، ثمار كانت

    READ MORE
  • عُرْفُ العنكبوت0

    الشعر (:::) فراس حج محمد – فلسطين المحتلة (:::) نــحـنُ بــيـت الـعـنكبوتْ كـــلُّ مـــا فـيـنـا يــمـوتُ يَـــدْرُجُ الـشّـيـطانُ فـيـنا هـــادمـــا أُسَّ الــبــيـوتْ يــتـرك الأحــلامَ غـرقـى والأمـانـي فــي خـفـوتْ والــمـرايـا قــــد أفــاقـت والـحـنـايا فــي سـكـوتْ تـبـهت الأفـكـار خـجلى حـدُّها الجهلُ الـصموت كــل مــا يـأتي سـيأتي لا تُـــفَـــرِّقْ إذ تـــمــوتْ! ليس في الآفاق شيءٌ غــيـر عُـــرْفِ الـعـنكبوتْ

    READ MORE
  • هِيَ لا تحبّكَ!0

    الشعر (:::) فراس حج محمد – فلسطين المحتلة (:::) ونافذةٍ تريكَ القبح فيك جميلةٌ وامرأةٍ تريك نفسك السوداء بيضاءُ السريرة! وكلّ ما تلقيه في مسمعها غواية وسرابْ هي امرأة تقاوم سرّ الماءِ سرّ الضوء لا تهديك قبلتها الصباحية ولا دفء الغطاء ولا عبق الجسدْ هي لا تقول “أحبك”! هي ربما “لا تحبكْ” صامتة منذ مدِّ

    READ MORE
  • كُفّي عن الحلمِ!0

    الشعر (:::) فراس حج محمد – فلسطين المحتلة (:::) مــات الـرحـيق وخـان الـشاعرَ الألَـقُ وانـتابني الـتعسُ والإملاق والغـسقُ واهـتـاجني الـبـرد فــي نـثـرٍ وقـافـية واصطادني اليأس والإشفاق والـقلقُ واعــتـاش مــنـي جــنـون لا يـوفّـرني يـقتات روحـي بـبؤس الوقتِ مُـحترقُ والـريـح تـعبث فـي قلبي بشـؤم رؤىً لا أســتــطـيـع ولا أقـــــوى ولا أثـــــقُ كـفّـي عــن الـحـلم إن الـحـلم جـثتُّه

    READ MORE
  • اللوحة0

    شعر (:::) فراس حج محمد – فلسطين المحتلة (:::) يــبـهـتُ الــحــرفُ أمــــامَ الــصــورِ يــــا ســنـاءً مـــن جـــلال الـعُـصِـرِ يــــا غــنــاءً مـــن لــحـونٍ قــاربـتْ واســتـعـارت نــهـدة الـمـسـتبصـرِ واسـتـقامت فــي تـباريحِ الــهوى واعــتـلاهـا طيْــفُ إشــعاعٍ بَـــرِيْ واحتواها في الجوى شوقُ الجوى وارتـقـى فــي عـــلوها الـمستعبرِ يــا جـنـوناً مــن عـمـيق قـد بـدى يـشـرحُ الـشُّـراحُ بـعـضَ الأسـْطُرِ بـمـوسـيـقـاها بـــألــوانِ

    READ MORE