صَوت العُروبة
موقع وورقية تعنى بشئون الوطن والجاليه العربية في المهجر
رشاد ابو شاور : featured
- صوت العروبة
- رشاد ابو شاور : featured
لماذا تريدون وضع اليد على (الصندوق) الفلسطيني؟! بقلم : رشاد ابو شاور0
بقلم : رشاد ابو شاور – الاردن – فلسطين .. حتى اليوم الجمعة 12تشرين ثاني لم (يصل) الراتب التقاعدي لمناضلين أعطوا أعمارهم لقضيتهم، ناهيك عن رواتب العاملين في( الصندوق) الفلسطيني، ومن رواتبهم تصلهم عن طريق ( الصندوق) في عمّان، ومن ( تحوّل) لهم في الخارج، وهذا يعني أنها لن تصل لهم حتى يوم الأحد من
READ MORE
بيض مُجفف :قصة قصيرة للمبدع :” رشادر ابو شاور0
القصة …… قصة : رشاد أبوشاور – الاردن … جلسنا أنا وأبي صامتين في مقعد واحد. صعد السائق وشغّل السيّارة، فاندفعت ببطء في الشارع الذي يمر من ساحة أريحا، وانعطفت يمينا، ثم عبرت على الجسر، ومّرت عن سجن المقاطعة، وبعد قليل صارت بيوت مخيم عقبة جبر على يمينها، واستدارت على الطريق الذي بدأ يصعد بين
READ MORE
الوحل والخيام – قصة : رشاد ابو شاور0
- القصة
- November 6, 2021
ا لقصة ….. قصة: رشاد أبوشاور – الاردن … ارتفع صوت عمي حسن بعد هبوطه من سيارة الشحن التي توقفت على طرف الإسفلت بجوار سنسلة الكرم: -يلا تعالوا… كنا ننتظره، فقد توجه للخليل لإحضار سيارة لنرحل إلى مكان آخر، غير هذا البيت الذي دلف كثيرا فوق رؤوسنا، وأواعينا، ومن شبابيكه المفتوحة، وبوابته الفسيحة التي ليس
READ MORE
هل يمكن كتابة رواية أثناء الحرب؟! بقلم : رشاد ابو شاور0
آراء حرة – فن وثقافة …. بقلم : رشاد ابو شاور – الاردن … عن رواية الدكتور نضال الصالح( خبر عاجل) سؤال لا بد سيتبادر إلى عقول القرّاء: هل يمكن كتابة رواية بينما الحرب ما زالت تحرق، وتقتل، وتستبيح، وتدمّر، وتخرّب ..؟! هذه الرواية تجيب: نعم. وأنا أعني رواية ( خبر عاجل) للناقد، والقاص، والروائي،
READ MOREنبش القبور ورمي العظام – بقلم : رشاد ابو شاور0
- فلسطين
- October 29, 2021
لسطين …. بقلم : رشاد أبوشاور – الاردن سيخرج واحد (منهم) ويصرّح بشئ من وقار مدعى : ما يحدث سيعقّد عملية السلام، و..يعقد حل الدولتين! أمّا ما يحدث فهو مواصلة نبش القبور في مقابر القدس العريقة، وبعضها يعود إلى ما بعد دخول الخليفة عمر بن الخطّاب(رضي) إلى القدس، وتدشين الزمن الممتد منذ ذلك الوقت بعروبة
READ MOREماتت معزوزة – قصة : رشاد ابو شاور0
القصة ….. قصة:رشاد أبوشاور – الاردن … تزحف معزوزة على تراب الحوش، بين الدجاج وطيور الحمام التي تهبط وترتفع فوق رأسها، ثم ترفرف وتعود لتهبط من جديد ملتقطة ما تبقى من الحبوب التي رشتها العمة مليحة قبل قليل، لها وللدجاج. تلتقط معزوزة باصابعها الصغيرة شيئا وتدسه في فمها ثم تبصقه وتبكي..وأنا أتطلع إليها ولا أعرف
READ MORE
