اصدارات ونقد …. بقلم : بكر السباتين ….. الرواية ذلك النهر الجاري الذي يشق الغابة، ويأخذ من خصائص الطبيعة نكهة الحياة وتعدد المشارب وأخيلة الظلال وحواراتها مع زهرة النور، ومجسات الرواة وفي أياديهم عصيّ الترحال، وعلى رؤوسهم يحطّ السنونو، ليستمر النهر في الجريان عبر الزمن وصولاً إلى بداية الشلال قبل أن يقول المؤلف كلمته، وأبطال
READ MOREدراسات …. بقلم :بكر السباتين …. منذ أن تم توريث كيم جونغ أون السلطة تحولت كوريا الشمالية إلى ما يشبه الثقب الأسود؛ تختفي فيه كل المعالم الطبيعية والإنسانية. بحيث أصبح الكوريون يعيشون في حالة ترقب دائم واستلاب إلى فكرة الزعيم الخارق الضامن لحياتهم والذي لا يقهر، فصار كل شيء محسوب بدقة، ربما حتى كمية الهواء
READ MOREالقصة …. بقلم : بكر السباتين …… اتصلتْ متوجسة بالكاتبِ الذي بدا لها ذات يوم كأنه مستودع لذاكرة لا تبور، ومشعل للطاقة الإيجابية من خلال بوحهما الذي انساب بينهما أثناء المكالمات الدافئة، هي تحرث اللحظات فيما يبذرها الكاتب بالشعر الدافئ. وكانت تزداد بهاءً بذلك فتحلق أمام مرآة غرفة نومها كأميرة حقيقية تكحلت بها الأساطير، تتلمس
READ MOREفلسطين … بقلم : بكر السباتين … هذا ما فعلته الضحية بقاتلها.. حينما يخرج درويش على الملأ بصهيله المدوي كي يقتص من المحتل؛ فيزرع الحقل بالسنابل، تاركاً للمحتل يباب الروح وبهيم الخوف. لذلك صرحت الليكودية ريغيف مهزومة والخيبة تأكل عقلها: “نعم تركت المنصة خلال أغنية قصيدة محمود درويش، لأن لديّ احتراماً وصبراً كبيرين على الآخر،
READ MOREاراء حرة …. بقلم : بكر السباتين … لهذا يلقبونها بوزارة التغبية والتعتيم سنعلم أبناءنا بأن لفلسطين أعداء بيننا.. ابن بطوطة حفظ القرآن الكريم واستنار به؛ شاءت وزارة التربية والتعليم في الأردن ذلك أم أبت…وفراس العجلوني بطل أردني استشهد في سبيل الحق العربي، وفلسطين عامرة في قلوبنا حتى لو شطبت من ضمائر القائمين على تزييف
READ MOREالشعر …. شعر : بكر السباتين … “1” ليس ذاك الحب الذي يتلحف الغمام ويمطر شهداً كالذي يلوع القلوب دون مطر.. “2” رقصت على قبره طرباً فغافل موته صارخا “كفى” ثم عاد إلى مضاجع الغياب. “3” صلبه الجوع وفي يده معول منذ آلاف السنين.. قتلته ناموسة تحنطت في كهرمانة لظمها الطغاة مع العقيق في جيد
READ MORE