كيف يمكن انقاذ حياتك اذا كنت قد مت حقا؟! بقلم : مهند النابلسي
- فن وثقافة
- April 24, 2018
فن وثقافة …. بقلم: مهند النابلسي – الاردن … “أكشن ومعارك وخيال علمي ومصير ساموراي وحيوانات أليفة وكوميديا سوداء”: شاهدت أربعة أفلام يابانية مسلية تتعلق قصصها برحلة عبر الزمن وتقصي بوليسي- صحفي شيق لأسباب احتراق قلعة قديمة غامضة في القرن السادس عشر، ولمصير “جرة شاي خزفية” أثرية قديمة، كما تبحث هذه الأفلام المنتقاة في التصرفات
READ MOREفن وثقافة …. بقلم : مهند النابلسي – الاردن …. *اكتشفت ككاتب وكباحث عتيق في مجالات “الجودة والموارد البشرية” أن هناك نسبة لا تتعدى ال 5% صادقة ونزيهة وذات مصداقية وربما صاحبك من هؤلاء…واعلم ان طرحي هذا مثير للجدل والعلم عند الله! *بالمنطق عندما يضع شخص ما “بوستا” وحتى لو كان عائلي فقد أصبح مادة
READ MOREاصدارات ونقد … بقلم : مهند النابلسي – الاردن … ذاكرة ضياع فلسطين والحنين الجارف ليافا الجميلةّ/ سرد روائي مدهش واستحواذي! قصة حب “سعد الخبايا” لبلقيس المتوهجة، ومصير الطفلة البريئة الضائعة عبير في متاهات يافا الساحرة، رواية حافلة بالرموز الفلسطينية والصور الشعرية والحقائق الحياتية-اليومية، في اعادة صياغة “شبه-وثائقية” لواقع الحياة الحضارية بيافا الجميلة، تحفل بالدهشة
READ MOREفن وثقافة …. بقلم : مهند النابلسي – الاردن … لكل اللذين يستهترون بسينما الأكشن أنصحهم بمشاهدة هذا الشريط المذهل تصويرا واخراجا، وهو لا يترك للمشاهد شاردة ولا واردة الا ويفسرها بشكل منطقي بصري مبتكر وممتع….هنا في هذا الجزء الجديد من هذه السلسلة يبقى العميل بورن بحالة هروب دائم من “السي آي ايه”، محاول كشف
READ MOREفن وثقافة …. بقلم : مهند النابلسي – الاردن … (إذا نحن لا نعلم إلى أين نريد الذهاب، كيف يمكن لنا أن نختار سبيلا دون آخر؟)* استدعاه مديره …وبدأت نبضات قلبه بالتسارع وهو يسير في الدهاليز الرخامية ، وتصاعد قلقه مع قرب وصوله لمكتب الرئيس ، نظر اليه الرجل الستيني المتغضن الوجه من وراء نظارته
READ MOREفن وثقافة …. بقلم : مهند النابلسي – الاردن .. يعمل ماكس سيمكين (أبدع ساندلر بتقمص هذا الدور) بمهنة إصلاح الأحذية في المحل نفسه بنيويورك الذي ورثه عن عائلته لأجيال، وهو “انسان طيب” وعلى وفاق تام مع دوامة الحياة اليومية، الا أنه يعاني من الاحباط وفقدان الأمل، ويرغب بالهروب من واقعه ومهنته حيث يشعر وكأنه
READ MORE