هل هذا بعض ما يعانيه التحالف الجديد؟
- دراسات
- September 28, 2014
الولايات المتحده الامريكيه (:::) برهان كريم – سوريا (:::) سبق وتوقعت أن الرئيس الأميركي اوباما سيدخل تاريخ بلاده كواحد من المؤسسين التاريخيين. فلقد حقق الرئيس أوباما لبلاده مالم يحققه الكثيرون ممن سبقوه من باقي الرؤساء الأمريكيين. أستلم الرئاسة والولايات المتحدة الأميركية تعاني من هزائم منكرة في العراق وافغانستان. وفي وقت كان الشعب الأميركي قلق من
READ MOREدراسات (:::) بقلم : برهان كريم – سوريا (:::) وبات المشهد السياسي: حروب طائفية وقومية ومذهبية, وحرب داحس والغبراء بين الفضائيات. حروب أضرمت نيرانها, وأقيمت تحالفات لخوضها دعماً وتأييداً لأطراف , أو لمجابهة وهزيمة طرف وأطراف أخرى, بما يؤمن إطالة امدها, ويخدم مصالح دول منها الصغرى ومنها الكبرى. وفي الحروب يُغيّب العقل والمنطق, وتخفى الحقائق
READ MOREالتصنيف : سياسة واخبار (:::) بقلم : برهان كريم – سوريا (:::) وكأن واشنطن وحلفاء حلفها الجديد مكبلو الأيدي في حربهم على تنظيم الدولة الاسلامية. بينما يسرح تنظيم الدولة الاسلامية بحرية تامة وهو يتصدى لحرب فرضت عليه قسراً. واشنطن وحلفائها في حلفهم الجديد باتوا محرجين بعد أن دحضوا الكثير من ذرائعهم التي تذرعوا بها في
READ MOREالتصنيف : دراسات (:::) برهان كريم – سوريا (:::) الازمات التي تعصف بالولايات المتحدة الأميركية تدفع بإدارتها إلى التخبط والتردد والقلق. الرئيس أوباما يتقمص دور واعظ وفقيه بتصريحاته الفارغة وخطاباته الجوفاء. كي ينهي ولايته الرئاسية الثانية بدون هزائم وفضائح ومشاكل, لا قدرة له وبلاده على تحملها. ليعذرنا الرئيس الأميركي باراك أوباما إن شعر بأن
READ MOREالتصنيف : آراء حرة (:::) برهان كريم – سوريا (:::) سيجد المرء ثقافات قد تعجبه أو لا تعجبه أو لا يجد لها من تفسير مقنع على الاطلاق. وذلك إذا حطت به الرحال في إحدى دول القارة الأميركية أو الأوربية, قاصداً الاغتراب أو الهجرة أو اللجوء السياسي أو الانساني, أو مشرداً لأنه هارباً من جحيم الحرب
READ MOREالتصنيف : القصة (:::) برهان كريم – سوريا (:::) القصة الأولى: بعد انتهاء مراسم الحج واستعداد كل حاج للعودة إلى وطنه. جلس الحاج سعيد على الكرسي, وبجانبه حاج آخر ينتظران الطائرة للعودة إلى بلديهما بعد انتهائهما من أداء فريضة حجهما المبرورة. فسلم الرجلان على بعضهما وتعارفا, ثم قال الحاج الآخر للحاج سعيد: والله يا أخ
READ MORE