الجامعة وإرادة الإصرار على السقوط!!! - بقلم : ايوب عثمان
- دراسات
- April 26, 2016
دراسات …. بقلم: الدكتور/ أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني جامعة الأزهر بغزة …. هل فكر سيادة الرئيس واستشار من الغيارى والأخيار كي يحسن الاختيار؟ بالتأكيد، لم يفكر ولم يستشر، حتى وإن استشار فإنه بالقطع لم يحسن اختيار من يستشار!!! ما هذا الذي يجري؟! في مرسومه الرئاسي القاضي بتشكيل أول محكمة دستورية في فلسطين نرى اختيار
READ MOREدراسات … بقلم: الدكتور/ أيوب عثمان – كاتب وأكاديمي فلسطيني – جامعة الأزهر بغزة … أما الأمر الحقيقي، يا غسان، فهو أبعد بكثير من فكرة انتقاد البعض لأكاديمي يصر هذا البعض، دون كلل أو ملل، على أن يصوبوا له رماح نقدهم الحاقد والمنافق والقاتل في آن، لمجرد وضعه لقب “بروفسور” قبل اسمه! لست أدري لماذا
READ MOREفلسطين (:::) بقلم: الدكتور/ أيوب عثمان -كاتب وأكاديمي فلسطيني ,أستاذ الأدب الإنجليزي والنقد جامعة الأزهر بغزة (:::) لن أقترف حماقة فأضع نفسي مكان الرئيس منذ التاريخ الذي ركب فيه حصان الرئاسة فاعتلى صهوة القيادة والزعامة، ذلك أنني لو فعلت ذلك، لطال الرئيس أخطاء وكبائر وخطايا لن يفلت – بالتأكيدــ من سواد العاقبة عليها. لذلك، فسأتحصن
READ MOREدراسات (:::) بقلم: الدكتور/ أيوب عثمان – كاتب وأكاديمي فلسطيني – جامعة الأزهر بغزة (:”::) سؤال العنوان ليس من إنشائي، أما جوابه فهو من (إبداعي!). إنه الردّ على سؤال غيور للدكتور/ صبري صيدم “هل وصلت الرسالة؟” اختتم به مقاله الذي نشر منذ نحو أسبوع في الصحافة الإلكترونية والورقية تحت عنوان: “التعليم.. التعليم.. التعليم”. جاء في
READ MOREدراسات (:::) بقلم: الدكتور/ أيوب عثمان – كاتب وأكاديمي فلسطيني -جامعة الأزهر بغزة (:::) لأنّ المجرم الحقيقي ما يزال حرّاً طليقاً، بل لأنّ المجرم الحقيقي ما يزال يخطّط لجرائم أخرى، فيما يتباكى على الضحايا ويستنكر ما طالها من إجرام مستبشع ومستشنع يحلو له وصفه بـ”الإرهاب اليهودي”، فإن جريمة حرق الرضيع دوابشة حيّاً لن تكون آخر
READ MOREدراسات (:::) بقلم: الدكتور/ أيوب عثمان -كاتب وأكاديمي فلسطيني -جامعة الأزهر بغزة (:::) كما يثير العجب والاستنكار، عند كثيرين كثيرين مثلي، بعض كتّاب السياسة الذين يصنعون الكراهية ضد إيران وتركيا لصالح دولة الاحتلال العسكري الصهيوني، فإنّ هناك عجباً أكثر واستنكاراً أعم وأكبر يثيره أولئك الكتاب وهم يصنعون ضد “حماس” نوعاً من الكراهية يرقى- ربما في
READ MORE