بَائِعَةُ الْوَرْد شعر : محمد محمد علي جنيدي – مصر
- الشعر
- January 14, 2023
الشعر …. سعاد الورفلي – ليبيا * مطعم الروايات الحارة التفت ورائي عدة مرات لم أكن متأكدا انهمكت بعد بعض النقود كان المحل ينتصب بأضوائه أمامي بوضوح رأيت في المراتب الأمامية أغلفة لروايات عدة شقراوات كثيرات فاغرات أفواههن الحمرة تبدو لامعة امرأة تضع ساقها فوق ركبة رجل ينسدل شعره على جسده العاري كتمثال إغريقي انكفأ
READ MOREالشعر …. بقلم : ايفان علي عثمان – شاعر وكاتب … 1 حبات الملح تتنفس بمشقة معصرة تلكم رئة السور المضمخ بالظل الشخصيات الخيالية فراغ منتفخ الغبار ثمل في التاغراسيا من يحمل ساق الرصاصة من يحرر الجراح 2 تشي سياج من لهب يبتلع حقل قمح يحرق سنبلة نهر يجر كرة الكلس الى ثقب مفرمة 3
READ MOREالشعر ….. شعــر : حســـين حســـن التلســـيني – العراق … لاتــرحلـي يـازهــــــرةَ القَـرَنْـفُــلِ فأنتِ مصبــاحُ الجَمـالِ الـمُرْسَـــلِ لاتــرحلـي فـأنتِ عَيْـــــنٌ جَـعَـلَـتْ مِــنَ الهــوى نـافــورةً للـمَشْـــــتَلِ لاتـرحلـي فَمِـــنْ ســــوادِ مُقلتيـــ كِ أشـرقتْ كواكـبُ الـمُســــتـقـبـَلِ لاتــــرحلـي تَـمَـهَّــلي لاتـــرحـلـي فـأنتِ جَنَّــاتُ القصــيـدِ البُـلبُـــــلِ لاتـــرحلي فَـمَوْصِــلـي سـفـينــــةٌ ومقلتــاكِ شـــاطئـــان لِـمَوْصِــلـي لاتــرحلـي وتـجعلـي دمــعَ الأســى مُســتعمِـــراً لخــافقـي ومَنْـــــزلي لاتـرحلي كـي
READ MOREالشعر : …. شعر : حاتم جوعيه – فلسطين المحتلة … شَعْبَ الصُّمود تحِيَّةٌ وَسَلامُ عَجِزَ البَيانُ وَحَارتِ الأقلامُ يا أيُّهَا الشَّعبُ المُبَجَّلُ ذكرُهُ بكَ والكفاح ِ تُؤَرَّخُ الأعوامُ حَيُّوا الشَّهيدَ مَآثِرًا وَمَناقبًا تُحْنَى الرُّؤوسُ وَتخشعُ الأفهامُ يا أيُّهَا الطّودُ الذي هَزَمَ الرَّدَى شَهِدَتْ لهُ طولَ المَدَى الأيَّامُ خُضْتَ الحياةَ مُكافحًا وَمُناضلاً وَسَقاكَ من كأسِ
READ MOREشعر : صالح احمد كناعنة خواطر شاعرية بقلم: صالح أحمد (كناعنة) فلسطين المحتلة .. لأَوَّلِ مَرَّةٍ يَجتَرِحُ نهاري الْمُعجِزَة … لأَوَّلِ مَرَّةٍ لا يَغيبُ مِثلي النَّهارُ!! كانَ لِلنَّهارِ تَضاريسُهُ فيما مَضى… وَها قَد عادَ… أو قُلْ: أُريدَ لَهُ أن يَعودَ . كُنّا حَيارَى؛ نَبحَثُ عَن يَومِنا في الأَيامِ.. نَعُدُّهُ ولا يعُدُّنا… يَصبُغُنا بِصُفرَةِ شمسِهِ الَّتي
READ MOREالشعر ….. شعر : شهربان معدي – فلسطين المحتلة سألعب به كيفما أشاء.. كمعجونة ملوّنة في يد صغير سأشرب قهوتي ببطء وأعانق شمس الصباح وأقول لها شكرًا يا سيدة البهاء سأحضّر الفطور لأولادي وأعلّق الغسيل واكنس البيت والساحات وغبار الوقت.. وأصادق الدقائق والساعات.. فالنهار ملْك يدي.. سألعب به..؟ كيفما أشاء.. سأنهي كل المهام على الزوم
READ MORE