"ماهو سقف العملية العسكرية التركية في سورية ...المخاطر والتداعيات !؟" - بقلم : هشام الهبيشان
- منوعات
- October 23, 2016
دراسات …. بقلم : هشام الهبيشان – الاردن .. في مطلع الربع الأخير من عام 2012، نشر مركز أبحاث صهيوني «مركز بيغن – السادات للدراسات الاستراتيجية»، دراسة بحثية تحت عنوان «هل تتجه مصر نحو النووي»، هذه الدراسة أعدّها العقيد احتياط «شاؤول شاي» النائب السابق لرئيس مجلس الأمن القومي الصهيوني، تحدّث شاي بهذه الدراسة بشكل واسع
READ MOREدراسات …. بقلم : هشام الهبيشان – الاردن … زيادة حدّة الاشتباكات وتبادل إطلاق النار بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، في محيط فندق ريكسوس بمنطقة باب بن غشير بالعاصمة طرابلس ،هي خير شاهد على نتائج عدوان الناتو الغربي والعربي على ليبيا قبل مايزيد على خمسة اعوام ونصف العام ،فها هي ليبيا اليوم غارقة بالفوضى ،والإرهاب “المصطنع
READ MOREدراسات …. بقلم : هشام الهبيشان – الأردن … تبرزُ الى الواجهة في خضم فوضى الإعلام والأمن والسياسة والاقتصاد الذي تعيشهُ أمتنا ومنطقتنا العربية اليوم ، مجموعة من التسميات والكيانات والمشاريع الغامضة «الماسونية – العولمة – النظام العالمي الجديد»وهذا بدوره يطرح مجموعة من التسائلات حول هذا الغموض الدائر حول هذه التسميات والكيانات ومن هذه التساؤلات:
READ MOREمنوعات ….. بقلم: هشام الهبيشان – الاردن … تزامناً مع تهديد دمشق بإسقاط أية طائرة تركية تخترق المجال الجوي السوري، أعلنت أنقرة ، أن واشنطن مهتمة بقيام الجيش التركي بدور في عملية طرد تنظيم داعش من مدينة الرقة شمال شرق سورية بعد بدء عملية طرده من الموصل ،هذه التطورات بمجموعها تتزامن مع استمرار تصاعد عمليات
READ MOREدراسات …. بقلم : هشام الهبيشان – الاردن …. قبل أيام معدودة أستذكر جميع الشرفاء من أبناء أمتنا العربية ، بأحترام وأجلال الذكرى الـ43لحرب تشرين التحريرية ، وبغض النظر عن النتائج التاريخية لهذه الحرب ، فهي ستبقى ذكرى عزيزة “لموقف مشرف” أجتمعت به ثنائية النهضة العربية بمرحلة تاريخية صعبة،ولكن ومع مرور هذه السنيين الـ43،يبدو ان
READ MOREاراء حرة …. بقلم : هشام الهبيشان – الاردن ….. ان يلتقى سامح شكرى وزير الخارجية المصري قبل فترة وجيزة في نيويورك مع جواد ظريف وزير خارجية إيران، وذلك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة ،وان يعلن عن فتح مكتب رعاية المصالح المصرية في طهران ، فهذان الحدثان يستحقان الوقوف عندهما كثيرآ . ففي
READ MORE