• الحذاء الفصيح في الزمن غير الصحيح – بقلم : شوقيه عروق منصور0

    فن وثقافة …. شوقية عروق منصور – فلسطين المحتلة ….. من تراث حذاء أبو قاسم الطنبوري الذي كان يطارده ويعود اليه  ، الى رومانسية حذاء ساندريلا التي بفضل الحذاء وجدت الأمير العاشق  ، الى حذاء العراقي منتظر الزيدي الذي أرسل برقية عاجلة لبوش أن هذا مصير من دمر العراق ، الى حذاء النائب المصري كمال

    READ MORE
  • مدن عربية في أسفل القائمة والغيتو ينطق والمخيم ينتحب – بقلم : شوقيه عروق منصور0

    فلسطين …. شوقية عروق منصور – فلسطين المحتلة …. مدن تعيش على حافة البكاء والندب ، مدن لها عيون ترمق التاريخ بوجع وحنين ، مدن قررت أن تتنازل عن وجودها وتلتحق بالخرائب والخراب ، ليس خراب بناياتها وشوارعها وطرقاتها ومؤسساتها ، بل خراب انسانها وشهوته للتألق والابداع والحياة. من المؤسف ان ينكرنا التاريخ والحاضر ،

    READ MORE
  • ضحكة يعلون مفتاح الغرفة المغلقة – بقلم : شوقيه عروق منصور0

    فلسطين …. شوقية عروق منصور – فلسطين المحتلة …. قفزت صورة عادل امام وهو يقول بنبرته الساخرة في مسرحية شاهد ما شفش حاجة – متعودة دايماً – حين رأيت المصافحة التاريخية بين وزير الأمن الاسرائيلي موشه يعلون والامير السعودي تركي الفيصل الذي كان سابقاً قائداً للمخابرات السعودية ، عدا عن شخصيته التي تنتمي الى العائلة

    READ MORE
  • استبرق الفلسطينية لا تحمل هوية آنا فرانك0

    فلسطين (::) شوقية عروق منصور – فلسطين المحتلة (:) آنا فرانك تلك الصبية اليهودية  الصغيرة التي كتبت مذكراتها ، فكانت الشجرة التي أثمرت الأضواء ، ففي الصفحات والأسطر والحواشي كانت بقايا عائلة تلهث في ظل الخوف ، تعيش بين الجدران السرية لكي لا تقع في أيدي النازيين ، وفي النهاية لم تكتب الصبية  في المذكرات

    READ MORE
  • نفتش في أحذية المزاد عن أحذية عائلة الدوابشة وحذاء منتظر0

    فن وثقافة (:) شوقية عروق منصور – فلسطين المحتلة (:) حذاء ساندريلا يسقط من أفق الذاكرة ، الحذاء الذي شكل في عقلية الأطفال بلورة الحظ وانحناء الأغنياء نحو أقدام  الفقراء التي رسمت في نهاية القصة  صورة المساواة وغياب التفاوت الطبقي ، فالفتاة الجميلة تزوجت الأمير ، والسؤال الذي كان يدق خيال طفولتي : لو كانت

    READ MORE
  • أطفال تحت أعقاب البنادق0

    فلسطين (::) بقلم : شوقية عروق منصور – فلسطين المحتلة (:::) متاهة من الجليد تأخذني حين أرى جندياً يجر طفلاً ، ينتشله من أرض الطفولة ويرميه في وحل الفزع والخوف والدموع والتوسل ، الكاميرات ليست فقط شاهدة عيان على تصرف وسلوك ووحشية ، انها الميدان الصادق للتوثيق وحضورها سيضاف الى صفحات المؤرخين . قالت لي

    READ MORE