بَائِعَةُ الْوَرْد شعر : محمد محمد علي جنيدي – مصر
- الشعر
- January 14, 2023
الشعر ….. شعر : عبد السّلام لصيلع – تونس – هل آن الأوان لأشباه شعوب مسحوقة بالنّوم والخوف والجوع والقمع، والحرب.. والتّعب، والنّفط.. والقحط ؟ هل آن لها أن تكون شعوبا ؟ هل حان أوانها لتستيقظ وتتحرّر وتنتصر وتفتح عيونها ، لتعرف مكانها وتحدّد مصيرها ودورها وإرادتها وقرارها ؟! هل حقّا أنّك شعوب ماتت وراحت
READ MOREالشعر …. شعر : محمد آيت علو – المغرب …. البَابُ: بابُكَ…! وهَذا القَوْسُ المُتَهالَكُ، وسَط المَبْنى الأثَرِيِّ، والأسْوارُ: أَحْجار ٌعَتيقَةٌ، ومِزْهَرِيَّاتٌ عَلى الجِدَارْ أَكَاليلُ عِشْقٍ، نبَتَتْ بيْنَ الشُّقوقِ، ومن الحنين والشوق نَبتَتْ على القُرمُودِ الأخْضَر ِ وَالأَحْمَرِ مِنَ الجَمْرِ نَبَتَتْ فَوْقْ…! عُنْوَةً نبَتَتْ، زَهْراً، عَوسَجاً و زِنْبَقْ…! ²²²²²²² الفَانُوسُ: فانوسُكَ…! وهذا الزُّجَاجُ البِلَّوْرِيُّ، يَترَاقَصُ
READ MOREالشعر ….. فراس حج محمد/- فلسطين المحتلة …. في كلّ أرض اللهِ لي امرأةٌ حبيبةْ في المدنِ العتيقة والجديدةْ من أقصى الشمالِ إلى الجنوبْ سمراواتٌ، حنطيّاتٌ، بيضاواتٌ، شقراواتْ قصيراتٌ، طويلاتٌ نحيلاتٌ، وممتلئاتْ شاعراتٌ، كاتباتٌ، راسماتٌ، قارئاتٌ بعضهنَّ مميّزاتْ وغيرُهنّ كغيرهنّْ متواضعاتْ في أرض الشمال قرب (ابن عامرَ) لي حبيبةْ وفي حيفا، وفي يافا، وفي عكّا
READ MOREالشعر …. دكتور جمال سلسع – فلسطين المحتلة .. بيروتُ أَتَتْ تَشْرَبُ قَهْوَتَها في عَيْنيها إيقاعُ غَدٍ طلَّ على الشَّمْسِ!! كَيفَ أَتاها بُركانٌ يَمضَغُ لُغَةَ الموتِ؟؟! وكَيفَ يموتُ بعينيها جَمالُ الأَمسِ؟؟! منْ فَجَّرَ فَخَّ الموتِ، بعينيكِ أَيا بيروتْ؟؟! منْ جرَّحَ في شَفَتَيكِ كلامَ اللهِ دموعاً… تَتَساقَطُ فوقَ دِماءِ هديلِكِ؟؟! كَيفَ الوردُ بِعينيكِ يموتْ؟؟! ويمامُكِ مكسورٌ
READ MOREالشعر ….. شعر : ماجد ككي … لا ايّها الفؤاد الملوّع…الوّثاب يا من يفيض… منك وفيك أملا… حياةً حبّاً و شبابُ هلا يفيد …النقاش والعتابُ فالتودد والخصام بأيامنا سجال و روابينا ومرابعنا يبس… ويبابُ أماسي الوّد والهيام…غابت فغدت كلها وهم …تيه و سرابُ زاغت المقل والعيون …بعد أن زال الصفاء…طغى وعمَّ الضبابُ ألم يثنيكم حنينناوشوقنا…
READ MOREالشعر ….. شعر : ايسر الصندوق – العراق … يديُر الصبحُ عينيه يفتشُ فِي عينيكِ عنَ كُلِ الوجوهِ ويفتشُ في كُلِ الدروبِ الخاويةِ عن ثلمةِ حلمٍ باقٍ فِي ليلِ مكسور وحيد في الشوارعِ تلك التي تسيُر على عجلٍ كطائر فوق الرؤوس تغمضُ يديها علَى بعضِ الوجوه بَلاَ عذرٍ حتّى مرت كثيراً تنامُ على وجعٍ لَم
READ MORE