لا تقرأ هذه الاخبار – اخبار اسبوعية للبعض ممن ( يبيضون سيرتنا ) في امريكا

 

قلم : نص انصيص ….

  • احتفل المليونير العربي ( …) بعيد ميلاد ابنه الذي بلغ من العمر المديد ست سنوات .. وقد اضيئت في داخل افخم فندق في مدينة امريكية وتكلفت الحفلة ( كما قالت الصحف ) فقط مائتا الف دولار .. عيد سعيد يا برنس . مساكين اطفال سوريا ولبنان وفلسطين .. انهم يغمسون لقمتهم بالدم . لكي تصبح طرية على حناجرهم .
  • قدمت امرأة عربية شهادتها الدراسية للهيئة التعليمية في ولاية امريكية . وبعد ثلاث سنوات من الخدمة اكتشفت الهيئة ان الشهادة مزورة . وان المرأة لا تعرف ان كان الاف كوز ذرة ام عصيدة بالبرغل .. يقال وعلم ذلك عند ذوي الخبرة ان الهيئة الدراسية التعليمية سوف تحيل هذا الامر للقضاء
  • له في كل عرس قرص .. وظيفته فقع الخطابات عندما يأتي من هو مهم في نظره الى امريكا سائحا او مكلفا .. يقدم المتحدث بكلمات خافته ( رزيله ) عفوا رزينه .. ولا يمكن الا ان يتحدث امام المايكروفون او المايكرووويف لا فرق حتى وان كان حديثه دون دعوة .. تراه يتحدث في احتفالات العزاء والافراح معا .
  • يحمل في يديه عشرين بطيخه دفعة واحدة .. ولا يستطيع ان يحافظ على واحدة منها .. عندما يهم من يدعي انه صحافي بتصويره يتعطر حتى تخرج رائحة الصورة عطرة ..ولا .يقيم الحفلات عادة لمن يأتي من الوطن حتى وان كان نكره الا في فنادق لنجوم خمس .. فهل عرفته .. اذا لم تكن تعرفه سوف ندلك عليه شرط ان تكون معك كاميرا
  • دراسة طريفة اجراها ختيار في الجالية عن عدد العوانس اللواتي جاوزن الثلاثين ولم يتزوجن بعد .. ثبت ان الاباء هم السبب الرئيس في عدم تزويجهن لانهم يشترطون صالة غالية وذهبا مكدسا وفساتين مزركة ومجموعة من الكنادر تبلغ العشرين .. زوجها يا رجل احسن ما ( … )
  • وزير عربي سابق للداخلية .. سكر في نيويورك حتى النخاع في ملهى ليلي .. وامام حشد من الناس تحدث عما كان يمارسه من قمع ضد الوطنيين الاحرار في بلده .. بتعليمات من رئيس الدولة .. ( ما احنا عارفين يا اهبل )
  • الى اللقاء في العدد (2)