الشعر : قلم : ربا الابراهيم
قبل عام التقى النظر ُبالنظرِ
وغاب وغبتُ
وعاد وعدتُ
وتذكر مدرسته الأولى وتذكرت ُ …
هذا ما قاله بعد عام….عندما استذكرنا سالف ماكان ، يوم مشينا و نسينا برودة الأشياء …. هكذا تكون الأقدار و
كان قدرنا أن نلتقي ..
***
اعذرها … فقبل الربيع تكون الرعود قوية ، ويكون ُ المطر ..
ولولا الثلوج لما أزهر الأقحوان في البرية و ضجّ بشقائق النعمان ِالنظر …!
الماس أنثى قد أُتقن صقلها … و أنت سيد الإتقان ياسيدي !!!
احبك .. كيف لا ..؟!
هكذا بلا أسباب ،
وأوقّع على جدار الزمن ، و بشغاف القلب أوقّع… وَ قبلة
وأشم للهواء عبقا يزهر في روحي .. إنه شذاك ياااااااسيدي (…)
وتُراني شُغلتُ في البحث عن معان لاسمك ، في أبجدية السنين وآرام ديانتي الأولى … حين تلفظ الحياة نورَها وتزهر الفصول…
حين صليت للشمس .. والفينيق و البتول ..للمسيح ..للمٓزار الخضِرٍ .. لقدسيّة كل الطقوس .. !!! …هناك وجدتُ معنى اسمك ….