الاعتزاز بالحسب والنسب.. درة مفاخر العرب!! بقلم : طلال قديح
- فن وثقافة
- 3 مايو، 2014
ابداعات عربية – فلسطين …. بقلم : معن البياري …. صارت “جوائز الدولة التقديرية” التي تنتظم مواسمُها السنوية في معظم بلاد الدنيا تعدّ من علامات كيان الدولة نفسها. ولهذا تحرص الحكومات على هذا التقليد الذي يقضي بتكريم فائزين في عدة حقول بهذه الجوائز، يحرزونها بعد تنافسٍ، أو يتم تكريم بعضِهم على مجمل نتاجهم. ولمّا غاب
READ MOREفن وثقافة …. بقلم : مهند النابلسي- الاردن …. دراسة سينمائية وصفية متكاملة… كوميديا- درامية خلابة/حققت اجماعا نقديا يوازي ال 85% على موقع الطماطم الفاسدة…اقحام لمشهد لا مغزى له حول قيام البطل بحرق الضباط النازيين لارضاء يهود هوليوود المتنفيذين! *في فيلم تارنتينوالأخير”حدث ذات مرة في هوليوود” أقحم المخرج المجنون الشهير بالبداية مشهدا خياليا افتراضيا للبطل
READ MOREفن وثقافة … بقلم: صالح أحمد (كناعنة) فلسطين المحتلة … * لم يستبدَّ بِكَيانِنا القَحطُ الفِكري والشُّعوري… إلا لأَنّنا أَلِفنا الوُرودَ إلى بِئرِ الخرافاتِ السّحيقَة. *** إنّ سرَّ شَقاءِ الإنسانِ المعاصِرِ أنَّهُ تَخَلّى عَن عَينِ الباطِنِ (البصيرة) حتى ضَمَرَت، واكتَفى بِعَينِ الظّاهِرِ الخادِعَةِ، مما أفقَدَهُ روحَ الجمالِ الحقيقي؛ جمالِ السَّجِيَّةِ التي تُشكِّلُ أحَدَ أصفى عَناصِرِ
READ MOREآراء حرة …. فن وثقافة … كريم مرزة الأسدي – العراق … لا تعوزني الجرأة والصراحة أن أقول كلمة صدق ونقد من أجل نجف يجب أن تحترم عباقرتها وأفذاذها من الشعراء والأدباء العمالقة كبقية مدن العالم المتحضر التي تنصب لهم التماثيل، وتسمى أشهر ساحاتها وشوارعها الكبرى بأسمائهم، وتغطي على أخطائهم، وتجد ألف عذر وعذرلنواحي نقصهم،
READ MOREفن وثقافة …. بقلم : علي بدوان – سوريا … لا يُمكن لمن تناول الآدب اللاتيني (الاسباني) إلا وقد مرَّ على الإسم التالي : صالح عمر علماني. الفلسطيني السوري، ابن بلدة ترشيحا قضاء عكا، والمولود في العام الأول من النكبة، بقرية من بوادي منطقة تدمر التابعة لمحافظة حمص وسط سوريا عام 1949، قبل أن تنتقل
READ MOREفن وثقافة …. بقلم : مادونا عسكر – لبنان … إذا كان الشّعر ذلك العالم السّرّ الّذي يصعب تفسيره، فالشّاعر هو المبدع الّذي امتزج في هذا العالم وسبح في أثيره إلى غير رجعة. يتأمّل ما يحيط به بدقّة، فيتّجه أفقيّاً نحو الكون ومكنوناته وعناصره. ويتأمّل أسرار هذا الكون وأصوله وغايته وهدفه. فيتّجه عمودياً ليلج العالم
READ MORE